((ما كان لك سيأتيك على ضعفك, وما ليس لك لن تناله بقوتك, وعزتي وجلالي لأرزقن من لا حيلة له حتى يتحير أصحاب الحيل)) .
الدرجة : لا أصل له
242 - (( الدعاء المعجزة: أتت امرأة إلى سيدنا موسى، وقالت له: أدعو لي ربك أن يرزقني بالذرية، فكان سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام يسأل الله بأن يرزقها الذرية, وبما أن سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام كليم الله، كان رب العزة تبارك وتعالى يقول له: يا موسى, إني كتبتها عقيم, فحينما أتت إليه المرأة قال لها سيدنا موسى: لقد سألت الله لك، فقال ربي لي: يا موسي إني كتبتها عقيم, وبعد سنة أتت إليه المرأة تطلبه مرة أخرى أن يسأل الله أن يرزقها الذرية، فعاد سيدنا موسى وسأل الله لها الذرية مرة أخرى, فقال الله له كما قال في المرة الأولى: يا موسى إني كتبتها عقيم, فأخبرها سيدنا موسى بما قاله الله له في المرة الأولى, وبعد فترة من الزمن أتت المرأة إلى سيدنا موسى وهي تحمل طفلاً, فسألها سيدنا موسى: طفل من هذا الذي معك؟ فقالت: أنه طفلي, رزقني الله به, فكلم سيدنا موسى ربه، وقال: يا رب, لقد كتبتها عقيم, فقال الله عز وجل وعلا: يا موسى, كلما كتبتها عقيم، قالت: يا رحيم, كلما كتبتها عقيم، قالت: يا رحيم, فسبقت رحمتي قدرتي )).
الدرجة : كذب لا يصح، وهو من وضع بعض الصوفية والقصاصين
243 - (( اللهم لا تأخذنا منك إلا إليك, ولا تشغلنا عنك إلا بك))
الدرجة : لا يصح
244 - (( دخل الملك جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم وقال: ملك الموت بالباب، ويستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن من أحد قبلك، فقال له: ائذن له يا جبريل. ودخل ملك الموت وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أخيرك بين البقاء في الدنيا, وبين أن تلحق بالله، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى. فوقف ملك الموت عند رأس النبي صلى الله عليه وسلم كما سيقف عند رأس كل واحد منا, وقال: أيتها الروح الطيبة، روح محمد بن عبد الله، أخرجي إلى رضا من الله ورضوان, ورب راضٍ غير غضبان ))
الدرجة : لا يصح
245 - (( وعزتي وجلالي, لا أقبض عبدي المؤمن وأنا أحب أن أرحمه إلا ابتليته بكل سيئة كان عملها سقماً في جسده، أو إقتاراً في رزقه، أو مصيبة في ماله أو ولده، حتى أبلغ منه مثل الذر، فإذا بقي عليه شيء شددت عليه سكرات الموت, حتى يلقاني كيوم ولدته أمه )).
الدرجة : ليس له إسناد
246 - (( خمسة غضب الله عليهم, إن شاء أمضى غضبه عليهم في الدنيا, وإلا أمر بهم في الآخرة إلى النار: أمير قوم يأخذ حقه من رعيته ولا ينصفهم من نفسه, ولا يدفع الظلم عنهم، وزعيم قوم يطيعونه ولا يساوي بين القوي والضعيف, ويتكلم بالهوى، ورجل لا يأمر أهله وولده بطاعة الله, ولا يعلمهم أمر دينهم، ورجل استأجر أجيراً فاستوفى منه العمل ولم يوفه، ورجل ظلم امرأته صداقها )).
الدرجة : مكذوب، لا أصل له
247 - (( كلوا الثوم وتداووا به، فإن فيه شفاء من سبعين داء)) .
الدرجة : لا يصح
248 - (( تفاءلوا بالخير تجدوه ))
الدرجة : ليس له أصل بهذا اللفظ
249 - (( أخذ علي بن أبي طالب رضي الله عنه بيدي فأخرجني ناحية الجبّانة، فلما أصحَرَ جَعَلَ يتنفس، ثم قال: يا كميل بن زياد, القلوب أوعية, فخيرها أوعاها للخير، أحفظ عني ما أقول لك: الناس ثلاثة: فعالم رباني, ومتعلم على سبيل نجاة, وهمج رعاع، أتباع كل ناعق، يميلون مع كل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم، ولم يلجئوا إلى ركن وثيق. العلم خير من المال، العلم يحرسك, وأنت تحرس المال، العلم يزكوا على الإنفاق، - وفي رواية : على العمل -، والمال تنقصه النفقة، العلم حاكم, والمال محكوم عليه، ومحبة العلم دين يدان بها، العلم يكسب العالم الطاعة في حياته, وجميل الأحدوثة بعد وفاته، وصنيعة المال تزول بزواله، مات خزان الأموال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر؛ أعيانهم مفقودة, وأمثالهم في القلوب موجودة. هاه هاه، إن ههنا علماً - وأشار بيده إلى صدره - لو أصبت له حملة، بل أصبته لَقِناً غير مأمون عليه، يستعمل آلة الدين للدنيا، يستظهر حجج الله على كتابه, وبنعمه على عباده، أو منقاداً لأهل الحق لا بصير له في أحنائه [أي: أطرافه]، ينقدح الشك في قلبه بأول عارض من شبهة، لاذا و لا ذاك، أو منهوماً للذات، سلس القياد للشهوات، أو مغرى بجمع الأموال والادخار، ليس من دعاة الدين، أقرب شبهاً بهم الأنعام السائمة، لذلك يموت العلم بموت حامليه، اللهم بلى: لن تخلو الأرض من قائم لله بحجته, لكيلا تبطل حجج الله وبنياته، أولئك الأقلون عدداً، الأعظمون عند الله قيلا، بهم يدفع الله عن حججه حتى يؤدوها إلى نظرائهم, ويزرعوها في قلوب أشباههم، هجم بهم العلم على حقيقة الأمر, فاستلانوا ما استوعَرَ منه المترفون، وأنِسوا بما استوحش منه الجاهلون، صحبوا الدنيا بأبدان أرواحها معلقة بالملأ الأعلى، أولئك خلفاء الله في أرضه, ودعاته إلى دينه, هاه هاه شوقاً إلى رؤيتهم، واستغفر الله لي ولك، إذا شئت فقم )).
الدرجة : لا يصح عن علي رضي الله عنه، وكثير من كلماته صحيحة المعنى
250 - (( اللهم لا تؤمني مكرك, ولا تنسيني ذكرك, ولا تجعلني من الغافلين. اللهم أيقظني في أحب الساعات إليك, كي أسألك فتعطيني, وأستغفرك فتغفر لي؛ إنك كنت بي بصيراً رحيماً)).
الدرجة : لا يصح
251 - حديث: ((لا وجع إلا وجع العين ولا هم إلا هم الدين)).
الدرجة : لا أصل له
252 - حديث: (( إن الله إذا غضب على عبد رزقه من حرام, وإذا اشتد غضبه عليه بارك له فيه)).
الدرجة : ليس بحديث
253 - (( حوار التشهـّد: يبدأ المشهد بسيدنا رسول الله وهو يمشي في معيـّة سيدنا جبريل في طريقهما لسدرة المنتهى في رحلة المعراج. وفي مكان ما يقف سيدنا جبريل عليه السلام, فيقول له سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: أهنا يترك الخليل خليله؟ قال سيدنا جبريل: لكل منا مقام معلوم, يا رسول الله, إذا أنت تقدّمت اخترقت, وإذا أنا تقدّمت احترقت, وصار سيدنا جبريل كالحلس البالي من خشية الله, فتقدم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى, واقترب منها, ثم قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: التحيات لله والصلوات الطيبات, رد عليه رب العزة, السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته, قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين, فقال سيدنا جبريل وقال الملائكة المقربون: أشهد أن لا إله إلا الله, وأشهد أن محمداً رسول الله)) .
الدرجة : موضوع مكذوب، منتشر بين الصوفية
254 - حديث: ((إن اليتيم إذا بكى؛ اهتز عرش الرحمن لبكائه، فيقول الله عز وجل لملائكته: من أبكى عبدي؛ وأنا قبضت أباه, وواريته في التراب ؟! فيقولون: ربنا, لا علم لنا. فيقول الرب تعالى: اشهدوا, لمن أرضاه؛ أرضيه يوم القيامة )).
الدرجة : لا يصح
255 - حديث: (( عبد الله بن رواحة قال: قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أوصني. فقال لي: لا تيأس إن أسأت عشراً أن تحسن واحدة فيقبلك الله)).
الدرجة : لا يصح