منتدانا أسلامى سنى هدفة الدعوة الى الله من الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه ....
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أهلا بكل الزوار الجدد نتمنى أن تشاركوا معنا بمواضيعكم المميزة التى تخدم الدين سائلين الله أن يوفقنا وأياكم الا ما يحب ويرضى ( العائد التائب لله )

يجعلها فى ميزان حسناتكم وأن تكون لكم صدقة جارية
منتدانا أسلامى سنى هدفة الدعوة الى الله من الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه ....
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أهلا بكل الزوار الجدد نتمنى أن تشاركوا معنا بمواضيعكم المميزة التى تخدم الدين سائلين الله أن يوفقنا وأياكم الا ما يحب ويرضى ( العائد التائب لله )

يجعلها فى ميزان حسناتكم وأن تكون لكم صدقة جارية
منتدانا أسلامى سنى هدفة الدعوة الى الله من الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه ....
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدانا أسلامى سنى هدفة الدعوة الى الله من الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه ....

& ((((( & شباب.......... الصحوة & ))))) &
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته: أسرة منتدى الخليه الشبابيه

أخوانى وأخواتى هذا المنتدى أنشئ لخدمتكم  فساهموا معنا للنهوض به  ونشرة فى جروباتكم على الفيس بوك لتكون لكم صدقه جاريه فى حياتكم وبعد مماتكم
 سائلين الله أن يجعل هذا العمل خالص لوجهه الكريم.



 

 الأحلام والواقع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
nannou




الأحلام والواقع Images19
عدد المساهمات : 36
الحسنات : 111
النشاط : 0
تاريخ التسجيل : 28/11/2011

الأحلام والواقع Empty
مُساهمةموضوع: الأحلام والواقع   الأحلام والواقع Icon_minitimeالسبت ديسمبر 31, 2011 5:17 am



كان هناك بائعة حليب في طريقها إلى السوق كي تبيع الحليب
الذي أنتجته بقرتها. وبينما كانت تسير حاملة جرةالحليب على رأسها، راودتها أحلام
اليقظة بما يمكنها أن تفعل بعد أن تبيع الحليب. بدأت تفكر "سأشتري بذلك المال مئة
كتكوت وأربيها في الحظيرة الخلفية. وعندما تكبر، سأبيعها بسعر جيد في السوق."
استمرت بالحلم بينما كانت تقترب من الوصول إلى السوق، "ثم سأشتري نعجتين صغيرتين
وأربيهما في حقل الأعشاب القريب من المنزل. عندما تكبران يمكنني بيعهما بسعر أفضل!"
وظلت تحلم، فقالت لنفسها "وقريباً سأصبح قادرة على شراء بقرة أخرى وأحصل على المزيد
من الحليب لبيعه. عندها سيصبح لدي الكثير من المال."
انقادت وراء ذلك التفاؤل المفرط حتى بدأت تقفز من شدة السعادة التي غمرتها وكأن ذلك
كان حقيقة. وفجأة وقعت على الأرض وانكسرت الجرة وسال الحليب على الأرض. لا أحلام
بعد الآن، فجلست وبدأت بالبكاء.


الحكمة: قم بخطوتك الحالية وركز عليها بعد أن تضع خطة واضحة لحياتك ، لكن لا تعيش
المستقبل قبل أن تنهي مهمة الحاضر.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأحلام والواقع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدانا أسلامى سنى هدفة الدعوة الى الله من الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه .... :: منتدى قصص وعبر-
انتقل الى: